الأحزاب عندنا ضعيفة، و قد أحرجتها حركة 20 فبراير كثيرا. و ضعف الأحزاب هو الدي أوصلنا الى ما نحن عليه الان. ان ما يعيشه التعليم نتيجة ضعف أحزابنا، بحيث تناست مشاكل الشعب و التجأت الى رجال التعليم من خلال النقابات، للالتفاف حولهم لكثرة الأصوات التي ستجنيها ...من خلالهم في الانتخابات. فأصبحوا يضربون كثيرا رغم أن أحوالهم جد حسنة بالمقارنة مع باقي الشرائح الشعبية التي تعيش المشاكل الحقيقية، من بطالة و فقر مدقع، و تردي المستوى المعيشي، فهناك من يعيش بأقل من 10 دراهم في اليوم، بينما رجال التعليم تتراوح مرتباتهم ما بين 3200 درهم للمتدئين، و أكثر من 11000 درهم للدين هم خارج السلم. مع قلة ساعات العمل و كثرة العطل و الاضرابات. انه نوع اخر من اقتصاد الريع الدي يتوجب محاربته
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire